الثلاثـاء 18 محـرم 1431 هـ 5 يناير 2010 العدد 11361







مصرفية إسلامية

عالِم شريعة: بنوك إسلامية تمارس «البيع الصوري» في عملياتها بالسلع الدولية
أكد أحد كبار علماء الشريعة الإسلامية والمتخصصين في فقه المعاملات أن كثيرا من البنوك الإسلامية لا تلتزم بقرارات المجامع الفقهية في ما يتعلق بتحريم بعض المنتجات كالتورق والمرابحة في السلع الدولية. وقال الدكتور علي محيي الدين القرة داغي أستاذ الشريعة الإسلامية ورئيس الكثير من الهيئات الشرعية في دول الخليج،
الصناديق الوقفية
لقد كان المقال السابق الذي نشر الأسبوع الماضي توطئة وتمهيدا لما أنا بصدده اليوم، حيث بينت فيه أن مؤسسة الوقف هي مؤسسة إسلامية بامتياز، إلا أنها تعرضت في العالم الإسلامي إبان الحقبة الاستعمارية وما تلاها من أنظمة ثورية للتهميش، في محاولة لإضعاف استقلالية المجتمع المسلم وسيطرته على قراراته والقضاء على
تساؤلات يطرحها مختصون حول البيئة الحاضنة للصناعة المالية الإسلامية
مع بداية عام جديد، طرح خبراء ومهتمون بالمصرفية الإسلامية في حديث مع «الشرق الأوسط» عددا من التساؤلات، تركزت في مجملها عن الأفضل لمستقبل هذه الصناعة، هل هو داخل الدول الإسلامية، أم في الدول الغربية كما هو حاصل من بعضها حاليا، لتكون بمثابة الحاضنة لهذه الصناعة والقادرة على تنميتها. ويرى ياسر المرشدي،
مواضيع نشرت سابقا
عالِم شريعة: بنوك إسلامية تمارس «البيع الصوري» في عملياتها بالسلع الدولية
الصناديق الوقفية
تساؤلات يطرحها مختصون حول البيئة الحاضنة للصناعة المالية الإسلامية
الخدمات المتوافقة مع الشريعة تثير الاهتمام في الفضاء المالي الهندي
الصيرفة الإسلامية والمرأة
خبير بحثي: 3 محاور واجبة لتكامل منتجات المصرفية الإسلامية
الصيرفة الإسلامية وعدالة الربح
دراسة مصرفية تؤكد اختلاف حساب تكاليف الخدمة الفعلية في البنوك الإسلامية
اقتصاديون: الصكوك بحاجة إلى إصدارات أولية ضخمة لتشكيل السوق الثانوية
الصيرفة الإسلامية وسوق السلع الأولية